«أخيراً أتيحت لي الفرصة لإظهار بعض إمكانياتي».. هكذا بدأ محمود سمير، لاعب وسط النادي الأهلي، لميدو ، مشيراً إلي أن هدفه في شباك أسيك أبيدجان الإيفواري في الجولة الأخيرة من مباريات دور الثمانية لدوري أبطال أفريقيا هو بداية لاستعادة مستواه المعروف عنه.
وقال سمير إن الإصابات المتكررة التي طاردته منذ انضمامه للأهلي حرمته من إثبات نفسه وتقديم أوراق اعتماده رسمياً للجماهير والجهاز الفني للفريق بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه.
وأبدي محمود سمير سعادته بالهدف الذي أحرزه في شباك أسيك، خاصة بعد إشادة جوزيه به عقب المباراة، وقال سمير: «صافحني جوزيه، وقال لي إنه مبسوط من أدائي، وأنني نفذت تعليماته بشكل جيد، وطلب مني المحافظة علي هذا المستوي لحاجته إلي جهودي في المرحلة المقبلة، خصوصاً اللاعبين المقيدين أفريقياً نظراً لقلة الاختيارات المتاحة أمامه في القائمة الأفريقية».
وقال محمود سمير: أكرمني الله في الشهر الكريم بهذا الهدف الذي جاء في فترة حساسة ومهمة في مشواره مع الفريق، وفي وقت كان يعاني فيه من الابتعاد عن التشكيلة، ليكون هذا الهدف بمثابة طوق النجاة للتأكيد علي أنه صفقة رابحة، مشيراً إلي أنه بذل جهداً كبيراً في الشهور الماضية خلال التدريبات، وقال: إن المدرب العام حسام البدري كان دائماً ما يقول له: «إنك أحسن لاعب خلال التدريبات، وأتمني أن تكون كذلك في المباريات».
وأشاد محمود سمير بجميع زملائه في الفريق بعد الثناء الكبير والتهنئة التي لقيها منهم عقب إحرازه الهدف، مؤكداً أن هذه الروح الجميلة والحب المتبادل بين جميع عناصر الفريق هي سر انتصارات الأهلي.
وحول البطولة الأفريقية أشار سمير إلي أن الأهلي فرصته كبيرة هذا العام بالفوز باللقب الغالي لأهم بطولة للأندية علي مستوي القارة، وتكرار إنجاز العام ٢٠٠٦ حين فاز المنتخب المصري بكأس الأمم الأفريقية والأهلي بدوري الأبطال.
وأكد محمود سمير أن مباراة الفريق المقبلة أمام أنيمبا بطل نيجيريا هي نهائي مبكر للبطولة، ولو نجح الفريق في عبورها فسوف تكون فرصته كبيرة في الفوز باللقب، وأضاف اللاعب: أنيمبا فريق قوي ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، ولكن خبرة الأهلي والأوراق الكثيرة المتاحة أمام الجهاز الفني ستصب في صالح الفريق وتجعله المرشح الأقوي للوصول للمباراة النهائية.
وقال سمير إن الإصابات المتكررة التي طاردته منذ انضمامه للأهلي حرمته من إثبات نفسه وتقديم أوراق اعتماده رسمياً للجماهير والجهاز الفني للفريق بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه.
وأبدي محمود سمير سعادته بالهدف الذي أحرزه في شباك أسيك، خاصة بعد إشادة جوزيه به عقب المباراة، وقال سمير: «صافحني جوزيه، وقال لي إنه مبسوط من أدائي، وأنني نفذت تعليماته بشكل جيد، وطلب مني المحافظة علي هذا المستوي لحاجته إلي جهودي في المرحلة المقبلة، خصوصاً اللاعبين المقيدين أفريقياً نظراً لقلة الاختيارات المتاحة أمامه في القائمة الأفريقية».
وقال محمود سمير: أكرمني الله في الشهر الكريم بهذا الهدف الذي جاء في فترة حساسة ومهمة في مشواره مع الفريق، وفي وقت كان يعاني فيه من الابتعاد عن التشكيلة، ليكون هذا الهدف بمثابة طوق النجاة للتأكيد علي أنه صفقة رابحة، مشيراً إلي أنه بذل جهداً كبيراً في الشهور الماضية خلال التدريبات، وقال: إن المدرب العام حسام البدري كان دائماً ما يقول له: «إنك أحسن لاعب خلال التدريبات، وأتمني أن تكون كذلك في المباريات».
وأشاد محمود سمير بجميع زملائه في الفريق بعد الثناء الكبير والتهنئة التي لقيها منهم عقب إحرازه الهدف، مؤكداً أن هذه الروح الجميلة والحب المتبادل بين جميع عناصر الفريق هي سر انتصارات الأهلي.
وحول البطولة الأفريقية أشار سمير إلي أن الأهلي فرصته كبيرة هذا العام بالفوز باللقب الغالي لأهم بطولة للأندية علي مستوي القارة، وتكرار إنجاز العام ٢٠٠٦ حين فاز المنتخب المصري بكأس الأمم الأفريقية والأهلي بدوري الأبطال.
وأكد محمود سمير أن مباراة الفريق المقبلة أمام أنيمبا بطل نيجيريا هي نهائي مبكر للبطولة، ولو نجح الفريق في عبورها فسوف تكون فرصته كبيرة في الفوز باللقب، وأضاف اللاعب: أنيمبا فريق قوي ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، ولكن خبرة الأهلي والأوراق الكثيرة المتاحة أمام الجهاز الفني ستصب في صالح الفريق وتجعله المرشح الأقوي للوصول للمباراة النهائية.