لحين اشعار آخر كشف البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني لفريق الأهلي
أوراقه في المران الأساسي وكأنه يريد القول انه ليس هناك أي جديد يمكن
اخفاؤه في مباراة القمة الثالثة التي تجمع بين القطبين في أقل من شهرين.
وشهد المران الأساسي للأهلي تقسيم جوزيه اللاعبين الي فريقين الأول
ضم المجموعة الأساسية المنتظر ان يخوض بهم لقاء القمة الأفريقي امام
الزمالك غداً وتكونت من أمير عبد الحميد حارساً للمرمي وامامه ثلاثي
الدفاع محمد سمير وشادي محمد ووائل جمعة ومحورا الارتكاز حسام عاشور وأنيس
بوجلبان والظهيران الأيمن محمد بركات والأيسر جيلبرتو وثلاثي الهجوم أحمد
بلال ومحمد أبوتريكة وفلافيو فيما ضم الثاني البدلاء وغير المقيدين
افريقياً.
وأشرك مانويل جوزيه في التقسيمة محمد سمير بمركز الليبرو علي سبيل التجربة بينما لعب شادي محمد ووائل جمعة مساكين.
وكانت مفاجأة التقسيمة هي مشاركة أحمد حسن في صفوف البدلاء بعد ان وضع
جوزيه الثلاثي محمد أبوتريكة وبلال وفلافيو في خط الهجوم وبركات في الجهة
اليمني ليقترب بذلك أحمد حسن من دكة البدلاء في المباراة.
ويفضل جوزيه مواجهة الزمالك برأسي حربة صريحين بدلاً من واحد فقط حتي
لا يتم تجميده من خلال الرقابة اللصيقة المتوقعة واشراكه لرأسي حربة سوف
يسبب ازعاجاً شديداً لمدافعي الزمالك في المباراة وخلفهما محمد أبوتريكة
الذي استعاد بريقه ولمعانه من جديد بعد فترة خفت فيها نجمه.
وبرغم هذه الاختيارات إلا أن التغيير فيها وارد حيث مازال هناك
المران الأخير اليوم الذي سيعقبه اختيار قائمة الفريق للانتظام في المعسكر
المغلق وأيضاً محاضرة قبل المباراة مباشرة التي يعلن بعدها جوزيه تشكيله
الأساسي وفي كل الأحوال اذا حدث التغيير بالفعل فانه سيكون في نطاق ضيق
للغاية لن يزيد علي لاعب أو اثنين علي أكثر تقدير.
وشهدت التقسيمة أيضا تركيزاً من جانب جوزيه علي تصحيح الاخطاء
الدفاعية التي يقع فيها اللاعبون لاسيما المدافعين انفسهم وقام بايقاف
التقسيمة أكثر من مرة بالفعل لاعطاء تعليماته بخصوص هذا الشأن.
شهد المران مشاركة أحمد فتحي لأول مرة منذ فترة طويلة ولكنه أدي
التدريب منفرداً تحت قيادة البرتغالي فيدالجو ووضح علي أحمد فتحي تأثره
بفترة الاصابة من خلال زيادة وزنه الملحوظة عليه.
حضر للنادي حسين المحمدي حاملاً الأشعة التي اجراها علي ركبته بعد
الاصابة التي تعرض لها في مباراة منتخب بلاده قطر وحصل علي راحة لمدة
ثلاثة أيام يعود بعدها للانتظام في برنامج تأهيلي علاجي لمدة أربعة أيام
يعود بعدها للمشاركة في التدريبات الجماعية.
أوراقه في المران الأساسي وكأنه يريد القول انه ليس هناك أي جديد يمكن
اخفاؤه في مباراة القمة الثالثة التي تجمع بين القطبين في أقل من شهرين.
وشهد المران الأساسي للأهلي تقسيم جوزيه اللاعبين الي فريقين الأول
ضم المجموعة الأساسية المنتظر ان يخوض بهم لقاء القمة الأفريقي امام
الزمالك غداً وتكونت من أمير عبد الحميد حارساً للمرمي وامامه ثلاثي
الدفاع محمد سمير وشادي محمد ووائل جمعة ومحورا الارتكاز حسام عاشور وأنيس
بوجلبان والظهيران الأيمن محمد بركات والأيسر جيلبرتو وثلاثي الهجوم أحمد
بلال ومحمد أبوتريكة وفلافيو فيما ضم الثاني البدلاء وغير المقيدين
افريقياً.
وأشرك مانويل جوزيه في التقسيمة محمد سمير بمركز الليبرو علي سبيل التجربة بينما لعب شادي محمد ووائل جمعة مساكين.
وكانت مفاجأة التقسيمة هي مشاركة أحمد حسن في صفوف البدلاء بعد ان وضع
جوزيه الثلاثي محمد أبوتريكة وبلال وفلافيو في خط الهجوم وبركات في الجهة
اليمني ليقترب بذلك أحمد حسن من دكة البدلاء في المباراة.
ويفضل جوزيه مواجهة الزمالك برأسي حربة صريحين بدلاً من واحد فقط حتي
لا يتم تجميده من خلال الرقابة اللصيقة المتوقعة واشراكه لرأسي حربة سوف
يسبب ازعاجاً شديداً لمدافعي الزمالك في المباراة وخلفهما محمد أبوتريكة
الذي استعاد بريقه ولمعانه من جديد بعد فترة خفت فيها نجمه.
وبرغم هذه الاختيارات إلا أن التغيير فيها وارد حيث مازال هناك
المران الأخير اليوم الذي سيعقبه اختيار قائمة الفريق للانتظام في المعسكر
المغلق وأيضاً محاضرة قبل المباراة مباشرة التي يعلن بعدها جوزيه تشكيله
الأساسي وفي كل الأحوال اذا حدث التغيير بالفعل فانه سيكون في نطاق ضيق
للغاية لن يزيد علي لاعب أو اثنين علي أكثر تقدير.
وشهدت التقسيمة أيضا تركيزاً من جانب جوزيه علي تصحيح الاخطاء
الدفاعية التي يقع فيها اللاعبون لاسيما المدافعين انفسهم وقام بايقاف
التقسيمة أكثر من مرة بالفعل لاعطاء تعليماته بخصوص هذا الشأن.
شهد المران مشاركة أحمد فتحي لأول مرة منذ فترة طويلة ولكنه أدي
التدريب منفرداً تحت قيادة البرتغالي فيدالجو ووضح علي أحمد فتحي تأثره
بفترة الاصابة من خلال زيادة وزنه الملحوظة عليه.
حضر للنادي حسين المحمدي حاملاً الأشعة التي اجراها علي ركبته بعد
الاصابة التي تعرض لها في مباراة منتخب بلاده قطر وحصل علي راحة لمدة
ثلاثة أيام يعود بعدها للانتظام في برنامج تأهيلي علاجي لمدة أربعة أيام
يعود بعدها للمشاركة في التدريبات الجماعية.