من جديد وللمرة الثالثة خلال شهر وبضعة أيام، يطل علينا قطبا الكرة المصرية بمواجهة جديدة ولن تكون الأخيرة هذا الموسم، ففي الساعة العاشرة مساء الأحد تنطلق صافرة الحكم ايدي ماييه القادم من سيشيل لبدء الصراع الخاص والإفريقي بين الأهلي والزمالك في الجولة الخامسة للمجموعة الأولي بدور الثمانية لدوري أبطال إفريقيا والتي ستقام علي استاد القاهرة.
يسعى الزمالك من خلال تلك الجولة الي الفوز ولا يملك أي خيارات سواه، فبعد ان خلط فوز ديناموز هراري الأوراق وتمكن من عبور عقبة اسيك ميموزا في ابيدجان – لاحت للزمالك بارقة الأمل من جديد ولكنه سيواجه تيارا احمر ضمن التأهل بتلك النتيجة ولن ترضي جماهيره بغير الفوز.
الزمالك يملك من النقاط الرقم 4 من فوز وحيد وتعادل وخسارتين، اما الأهلي فهو فرس الرهان الذي ترشحه كل الأقلام للفوز بتلك البطولة فحصل علي 10 نقاط من الفوز في ثلاث مواجهات وتعادل وحيد ولم يهزم في أي لقاء.
ويتعين علي لاعبي الزمالك وجهازه الفني ان يعرفوا جيدا ان نتائج الأخيرين قد ساعدت في ظهور هذا الأمل، وبان تلك هي الفرصة الأخيرة لهم فإما الفوز او الإقصاء، بل والفوز في اللقاء الأخير أيضا علي ديناموز صاحب النقاط الست في هراري ليضمن تأهله للدور قبل النهائي.
اما الأهلي صاحب الصدارة فان لاعبيه قد استردوا الكثير من عافيتهم وأداءهم الرفيع بعد الفوز الذي تحقق في مباراة ديناموز صاحب الأرض والجمهور، واستطاع ان يدمج النتيجة والأداء في ان واحد منذ فترة طويلة وهي معادلة صعبة.
ويعول مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي على تألق نجميه محمد ابوتريكة ومحمد بركات اللذان سيشكلان مصدر قلق كبير للألماني راينر هولمان المدير الفني للزمالك الذي شاهد فريقه يخسر مرتين في أسبوع من اسيك بثلاثية، ثم أمام المقاولون العرب في مباراة تجريبية. مباراة الجولة الأولي التي جرت بين الفريقين كانت قد انتهت بفوز الفريق الأحمر بهدفين مقابل هدف، وكانت تلك هي الانطلاقة التي أراد بها فريق الأهلي السعي الحثيث نحو استعادة اللقب الذي فقد العام الماضي، لذا يسعى الأهلي لإكمال مشواره بنجاح ليكون إنذارا لباقي الفرق التي تتوقع ان تواجه المارد الأحمر في نصف نهائي البطولة.
يسعى الزمالك من خلال تلك الجولة الي الفوز ولا يملك أي خيارات سواه، فبعد ان خلط فوز ديناموز هراري الأوراق وتمكن من عبور عقبة اسيك ميموزا في ابيدجان – لاحت للزمالك بارقة الأمل من جديد ولكنه سيواجه تيارا احمر ضمن التأهل بتلك النتيجة ولن ترضي جماهيره بغير الفوز.
الزمالك يملك من النقاط الرقم 4 من فوز وحيد وتعادل وخسارتين، اما الأهلي فهو فرس الرهان الذي ترشحه كل الأقلام للفوز بتلك البطولة فحصل علي 10 نقاط من الفوز في ثلاث مواجهات وتعادل وحيد ولم يهزم في أي لقاء.
ويتعين علي لاعبي الزمالك وجهازه الفني ان يعرفوا جيدا ان نتائج الأخيرين قد ساعدت في ظهور هذا الأمل، وبان تلك هي الفرصة الأخيرة لهم فإما الفوز او الإقصاء، بل والفوز في اللقاء الأخير أيضا علي ديناموز صاحب النقاط الست في هراري ليضمن تأهله للدور قبل النهائي.
اما الأهلي صاحب الصدارة فان لاعبيه قد استردوا الكثير من عافيتهم وأداءهم الرفيع بعد الفوز الذي تحقق في مباراة ديناموز صاحب الأرض والجمهور، واستطاع ان يدمج النتيجة والأداء في ان واحد منذ فترة طويلة وهي معادلة صعبة.
ويعول مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي على تألق نجميه محمد ابوتريكة ومحمد بركات اللذان سيشكلان مصدر قلق كبير للألماني راينر هولمان المدير الفني للزمالك الذي شاهد فريقه يخسر مرتين في أسبوع من اسيك بثلاثية، ثم أمام المقاولون العرب في مباراة تجريبية. مباراة الجولة الأولي التي جرت بين الفريقين كانت قد انتهت بفوز الفريق الأحمر بهدفين مقابل هدف، وكانت تلك هي الانطلاقة التي أراد بها فريق الأهلي السعي الحثيث نحو استعادة اللقب الذي فقد العام الماضي، لذا يسعى الأهلي لإكمال مشواره بنجاح ليكون إنذارا لباقي الفرق التي تتوقع ان تواجه المارد الأحمر في نصف نهائي البطولة.
