لكن التوقيت هام لهذا القرار
هل يرحل و الفريق فى مرحلة تغيير جلد و هو الأدرى بمن يمتلك و من يجب أن يرحل و نقاط القوة و الضعق فى الفريق و المنافسات التى يشارك بها
هو الأقدر على عبور هذه المرحلة بأقل الأضرار ليس لأنه لا يوجد بديل له لكنه الأكثر معرفة بكل المعطيات و يملك كل المقومات للنجاح
لقد عانينا من قبل من هذه المشكلة يوم أن قررنا رحيل تسوبيل فى نفس المرحلة و كان قد تخلص ممن يريد و لم يكمل المهمة يتحديد من يحتاج و جاء مختار ثم ديكسى و لم يستطع أحدهما أن يعبر هذه المرحلة بشكل جيد
لقد جربنا الرجل مرتين من قبل مرة بعد ديكسى و مرة بعد أوليفيرا و نجح نجاح مشهود له
هيئوا للرجل أسباب تدفعه للبقاء على الأقل حتى يعبر هذه المرحلة الحرجة و فى نفس الوقت ابحثوا من الآن عن القادم الجديد للموسم القادم أو الذى يليه كيفما شئتم و شاء حتى يجيئ من يصلح و ليس مجرد أسم لسد خانة كما حدث مع بونفرير و أوليفيرا
لا يجب أن نترك الرجل نهب التفكير و القلق و الضيق احسموا أمره
الكلام للجنة الكرة قبل الجماهير
كلمة للجماهير
الفريق فاز ببطولة الدورى للمرة الرابعة بالفعل و المباريات الباقية لا قيمة لها و من حق الجهاز أن يجرب بلا خوف الجدد و أن يعد الناقهين ليسد العجز فى الفريق فى المباراة المصيرية القادمة و هى آخر مباراة فعلية فى الموسم فهل هذا وقت تهجم أم وقت دعم
بالنسبة للمباراة الأفريقية لو فزنا بإذن الله فى مشكلة و لو لا قدر الله العكس يجب ألا نقسو على الفريق و جهازه فرب ضارة نافعة و يحصل الفريق على ما ينقصه من سنوات أقصد الراحة السلبية و فترة الإعداد السليمة
هل يرحل و الفريق فى مرحلة تغيير جلد و هو الأدرى بمن يمتلك و من يجب أن يرحل و نقاط القوة و الضعق فى الفريق و المنافسات التى يشارك بها
هو الأقدر على عبور هذه المرحلة بأقل الأضرار ليس لأنه لا يوجد بديل له لكنه الأكثر معرفة بكل المعطيات و يملك كل المقومات للنجاح
لقد عانينا من قبل من هذه المشكلة يوم أن قررنا رحيل تسوبيل فى نفس المرحلة و كان قد تخلص ممن يريد و لم يكمل المهمة يتحديد من يحتاج و جاء مختار ثم ديكسى و لم يستطع أحدهما أن يعبر هذه المرحلة بشكل جيد
لقد جربنا الرجل مرتين من قبل مرة بعد ديكسى و مرة بعد أوليفيرا و نجح نجاح مشهود له
هيئوا للرجل أسباب تدفعه للبقاء على الأقل حتى يعبر هذه المرحلة الحرجة و فى نفس الوقت ابحثوا من الآن عن القادم الجديد للموسم القادم أو الذى يليه كيفما شئتم و شاء حتى يجيئ من يصلح و ليس مجرد أسم لسد خانة كما حدث مع بونفرير و أوليفيرا
لا يجب أن نترك الرجل نهب التفكير و القلق و الضيق احسموا أمره
الكلام للجنة الكرة قبل الجماهير
كلمة للجماهير
الفريق فاز ببطولة الدورى للمرة الرابعة بالفعل و المباريات الباقية لا قيمة لها و من حق الجهاز أن يجرب بلا خوف الجدد و أن يعد الناقهين ليسد العجز فى الفريق فى المباراة المصيرية القادمة و هى آخر مباراة فعلية فى الموسم فهل هذا وقت تهجم أم وقت دعم
بالنسبة للمباراة الأفريقية لو فزنا بإذن الله فى مشكلة و لو لا قدر الله العكس يجب ألا نقسو على الفريق و جهازه فرب ضارة نافعة و يحصل الفريق على ما ينقصه من سنوات أقصد الراحة السلبية و فترة الإعداد السليمة