mazika0

منتديات مزيكا زيرو

الحصـــ ملوك ـــريات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

mazika0

منتديات مزيكا زيرو

الحصـــ ملوك ـــريات

mazika0

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مع مزيكا زيرو عيش فى المزيكا


    مقالات رياضية

    abouda
    abouda
    TheKinG
    TheKinG


    معلومات العضومقالات رياضية U252-111
    ذكر عدد الرسائل : 1305
    العمر : 32
    العمل/الترفيه : صايع فى بلاد الله
    المزاج : عالى
    تاريخ التسجيل : 11/08/2007
    نقاط : 859
    السٌّمعَة : 3

    مقالات رياضية Empty مقالات رياضية

    مُساهمة من طرف abouda الثلاثاء أكتوبر 14, 2008 6:47 pm

    <table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=right border=0><tr vAlign=top align=right><td width=450 background=/algomhuria//temp1res/images/gray-back-inside.jpg height=31> </TD></TR></TABLE>
    الرأي الاخر
    .. اللهم بلغت.. يا أولاد شحاتة!!
    جمال هليل
    g_holail@hotmail.com
    * أقر واعترف ان التاريخ يسجل فقط أرقام النتائج والبطولات والألقاب. والذاكرة فقط هي التي تتحدث عن المستويات والعروض والتاريخ بأرقامه لا يمحوه الزمان مهما طالت الأيام.. لكن الذكريات هي التي تموت وتنتهي.. والذاكرة تصاب بعوامل الزمن.. بأمراض الزهايمر والنسيان وبالتالي تبقي الأرقام فقط هي الشاهد الوحيد من خلال التاريخ المدون..
    والفوز علي جيبوتي بالأربعة أصبح تاريخا مسجلا لانه كان الخطوة الاخيرة التي وضعت منتخبنا في مقدمة المجموعة بالتصفيات القارية في طريق المونديال.
    * ودعونا من الحديث عن العرض والمستوي لأن النتيجة هي الباقية. والتصدر هو الواقع الذي نحياه الآن لكن قبل ان نطوي تلك الصفحة. وقبل أن نعرف اسماء المنتخبات التي سنواجهها في مجموعتنا القادمة لابد ان نضع النقاط علي الحروف أمام لاعبينا.
    * المرحلة السابقة من التصفيات كانت مجرد لعب عيال لانها كانت تضم جميع فرق القارة.. صغيرها قبل كبيرها.. يعني باختصار كانت مجرد "غربلة" للفرق الأفريقية جميعا أو قل عملية "فرز" لاختيار الاصلح الذي ويمكن ان ينافس علي المرحلة المتقدمة.
    وبمكن اطلاق عنوان "الغالب مستمر" علي تلك التصفيات التي انتهت لان الغالب الذي يتصدر المجموعة يضمن الصعود. والثاني ينتظر الدور ليكون "أحسن الوحشين" إذا أراد الاستمرار!!
    * أما التصفيات القادمة فهي لقاء "الأكابر" أو مواجهة الكبار أو صراع الجبابرة.. في التصفيات القادمة "مفيش هزار".. ولا مجال للتكبر علي الخصم أو الاستهانة بالمنافس. فمن يرد الوصول لكأس العالم يجب عليه ان يكون كبيرا في كل شيء.. كبيرا في الأداء في الروح والاصرار والتحدي كبيرا في التعامل مع المنافس. كبيرا في ثقته في نفسه وامكاناته بدون غرور أو تعال علي الخصم.. ومنتخبنا الوطني يضم أفضل ميزة.. وهي الجمع ما بين أصحاب الخبرة وروح الشباب وجهازه الفني أصبح متمرسا علي اللعب الافريقي ولا يخشي كل المتنافسين بعد ان لعب معهم وفاز عليهم مرارا وتكرارا لذا وجب التنويه وارشاد اللاعبين بعد شعورنا جمعيا أنهم لعبوا أمام جيبوتي وكأنهم في نزهة أو فسحة مضمونة العواقب والخواتيم.. وهذا الأسلوب صدقوني جميعا لن يفيد بل سيضر كثيرا لو اتبعناه في التصفيات القادمة التي تريد أن يكون الفريق المشارك كبيرا في كل شيء طموحا حتي النهاية واثقا من امكاناته ولا يستهين بأي خصم!! ا للهم بلغت يا أولاد شحاتة!!
    الكشري الطبق الرئيسي؟!!
    عبدالرحمن فهمي
    منه لله فريتز المدرب النمساوي القديم.. هو الذي علم عبدالمنعم كشري هذه الطريقة في اللعب!!! حارس مرمي أمامه تسعة لاعبين ولاعب واحد فقط في منتصف الملعب لعل وعسي يعمل هجمة مرتدة..
    كان كشري شبلا في النادي الأهلي حينما كان فريتز يدرب الفريق الأول بالأهلي ولما استغني عنه الأهلي تعاقد مع فريق طنطا الصاعد للدوري الممتاز واخترع فريتز هذه الطريقة الدفاعية لكي يقتنص من الفرق القوية ويحاول في أي هجمة مرتدة أن يحصل علي النقطتين لم يكن نظام الثلاث نقط قد ظهر بعد..
    وحينما رأي علي زيوار مدير الكرة بالأهلي والمدرب الانجليزي ماكبرايد الذي حل محل فريتز الاستغناء عن خدمات متوسط الهجوم صالح سليم.. أخذ فريتز صالح وسافر به إلي النمسا والحقه بنادي جراتز محترفا!!
    والغريب هو ما سمعته صدفة خلال الشوطين من البرامج "التحليلية غير الصحية".. فقد كنت حريصا علي محاولة متابعة مسلسل اسمهان علي القناة الأولي من آن لآخر ولو لبعض دقائق.. الغريب انني سمعت أحد "الخبراء"!!! يقول إن أحمد عبدالمنعم كشري فرض طريقته في الملعب علي حسن شحاتة!!! واكتفي حسن شحاتة "برد الفعل" دون ان يسيطر علي الملعب بتفكيره!!! وبطريقته!!
    هذه "عينة" مما يقال في هذه الجلسات المطولة التي تكلف الدولة الكثير دون اية فائدة بل بكلام مضحك!!
    هذا هو ما سمعته صدفة وأنا انتقل بين القناتين خوفا من أن يكون الشوط الثاني قد ابتدأ فما الذي قالوه طوال ربع ساعة؟!!
    لفت نظري اللاعب الصاعد الواعد أحمد عبدالغني.. فهو مهاجم خطير صغير السن قوي البنية طويل القامة.. ولكن كان سييء الحظ في أكثر من فرصة.. خاصة تلك التي اخرجها حارس المرمي الجيبوتي باطراف اصابعه في آخر لحظة من تحت العارضة..
    واعتقد اننا لم نكن اصلا في حاجة اصلا لاستدعاء كل من عمرو زكي وحسام ميدو من انجلترا.. ما دامت النية كانت مبيتة لاستبعادهما من القائمة كلها.. ولكن يبدو ان حسن شحاتة اراد أن يتعود الفريق علي أن تكتمل صفوفه أولا في المعسكر من أجل الانسجام والالفة بين أفراد الفريق الدائمين وان لم يلعب بعضهم.. وهي "لمحة" نفسية فسيولوجية من مدرب رائع ربنا يحمي ظهره من أقرب الناس إليه؟!!
    ثم ما المانع من رحلة ترفيهية للاعبين لاغني عنها في المستقبل لكي يروا بلدهم واهلهم..
    علي العموم.. الحمد لله.. وتعالوا ننظر إلي الإمام من أجل تحقيق حلم غاب كثيرا.. جدا.
    بدون مجاملة
    هنئوا المنتخب .. ولاداعي للتقطيع
    محمود معروف
    E-mail:mahmaroof@yahoo.com
    لاداعي للتقطيع في المنتخب لاعبيه وجهازه فقد انجزوا المهمة بسلام.. فازوا في كل المباريات باستثناء مباراة مالاوي التي خسرناها في ليلينجوي في الوقت بدل الضائع بعد ان وثقنا أن الوقت انتهي بالتعادل السلبي وكانت درسا أفادنا فيما تلاها من مباريات وثأرنا للهزيمة بهدف مقابل لاشيئ في مالاوي إلي فوز 2/صفر سجلها المتعب عماد الذي افتتح اهداف أول أمس..
    لاداعي أن يخرج علينا الجهابذة بتحليلاتهم وفكرهم الرفيع.. فان انجازات الجهاز الفني للمنتخب حتي الآن 95% وهل مطلوب اكثر من ذلك؟! .. وانجازات مجلس سمير زاهر بلغت 90% هل نتمني افضل من ذلك؟.. هل كنا نتوقع الفوز بكأس افريقيا مرتين متتاليتين 2006 و2008؟! مستحيل ولا كريم بن حسن شحاتة نفسه كان يتوقع هذا الانجاز.. ولم يحلم به سمير زاهر ومجلسه.
    علينا ان نكون عوامل مساعدة للنجاح في المرحلة القادمة.. لأن ماهو آت هو الأصعب خصوصا أن الفرق التي تعودنا الفوز عليها لن نلعب معها واقصد الكاميرون وكوت دي فوار وغانا ونيجيريا فكل منها ستكون علي رأس مجموعة يوم 22 أكتوبر الجاري في زيوريخ حيث تجري عملية القرعة وقد نواجه تونس والمغرب أو الجزائر وهي الفرق التي تتعبنا وتستفزنا مع انها أضعف مرات ومرات من الفرق السابقة.
    دعونا نساند من الآن المنتخب ونهنئ حسن شحاتة علي الدفع بفطوطة الصغير الواد احمد بن شديد جناوي حتة لعيب حلو جوي جوي وفريره وهو من مكاسب حسن شحاتة ووجود احمد شديد قناوي في المنتخب يحسب لجهاز المنتخب.
    وان كان هذا قد وضع جوزيه في حرج لانه وصفه بلاعب قصير غير منتج لكن واضح انه سيكون منتجا مع صانع النجوم حسن شحاتة ابن كفر الدوار .
    ايضا احمد عبدالغني لاعب الحرس من نوعية عمرو زكي "بلدوزر مثله" جرئ ضخم الجثة عريض المنكبين قوي البنيان مثل صخرة الدويقة سريع كما الرهوان والدفع به في مباراة جيبوتي كان رائعا من حسن شحاتة وهو ايضا مكسب ولن يخرج من المنتخب وعليه ان يتدرب بجدية اكثر ساعتين بعد كل تدريب ليزيد من مهاراته.
    مهمتنا جميعا في المرحلة القادمة ان يأخذ اولاد الحلال محمد بركات ومحمد زيدان وجمال حمزة ويعتذرون لاستاذهم ومعلمهم حسن شحاتة ليكونوا عناصر اضافة قوية للمنتخب في المرحلة القادمة .. وليته يفكر أيضا في لاعب ليزر البلجيكي احمد سمير فهو افضل من كل الذين يلعبون في الظهير الايمن مع احترامي لهم جميعاً!!!
    بلاتعصب
    الرعاة يتحكمون في جائزة أفضل إفريقي!
    محمد جاب الله
    mohgaballah@gmail.com
    كثر الحديث عن اختيار أحسن لاعب في افريقيا ويأتي محمد أبوتريكة وعمرو زكي بين قائمة المرشحين الأقوياء للفوز بهذه الجائزة السنوية.. وعملية اختيار أحسن لاعب في افريقيا ربما يكون النجم محمد أبوتريكة هو الأحق بالفوز بها لأنه ساهم بدور فعال في فوز النادي الأهلي ومنتخب مصر بالعديد من البطولات ورغم أن عمرو زكي شارك في مباريات المنتخب كلها وكان ضمن عناصر الفوز إلا أننا لو أجرينا مقارنة بين الاثنين بالنظام المتبع في عملية الاختيار لفاز عمرو زكي لأن الاتحاد الافريقي يخضع كما يخضع غيره من الاتحادات لضغوط الرعاة والمعلنين الذين يتدخلون لتحديد اسم اللاعب بما يخدم مصالحهم التجارية.. ولعلنا جميعاً نتذكر كأس العالم للأندية باليابان السنة قبل الماضية وكيف رشحوا أبوتريكة لنيل جائزة المركز الثالث وطلبوا منه أن ينزل إلي أرض الملعب قبل انتهاء اللقاء الختامي استعداداً لاستلام الجائزة.. وفي غمضة عين اعتذروا له ومنحوها للبرازيلي رونالدينهو لاعب نادي برشلونة الاسباني في ذلك الوقت علي الرغم من أن أبوتريكة كان أفضل بكثير من اللاعب البرازيلي وكان أداؤه فعالاً مع ناديه.
    من هنا لابد أن نعرف أن للرعاة والمعلنين دوراً فاعلاً ومؤثراً في اختيار أحسن لاعب دون النظر إلي إنجازاته أو ما قدمه من خدمات لناديه ومنتخب بلاده.
    أبوتريكة لاعب يشكل القاسم المشترك الأعظم في كل مباريات النادي الأهلي ومنتخب مصر ويمتاز عن عمرو زكي بأنه يحقق إنجازات مع فريقه في حين اقتصر أداء عمرو علي المنتخب.. ولكن فوز أحدهما سواء تدخل الرعاة أو لم يتدخلوا سيكون إنجازاً كبيراً للاعب مصري يستطيع به أن يسعد ملايين البشر الذين يعشقون كرة القدم بشكل عام.. إذاً علينا أن نتوقع المفاجآت التي يمكن أن تحدث وتتخطي نجمينا وتذهب الجائزة إلي لاعب من افريقيا السوداء مثل التوجولي إيمانويل اديباور الذي يلعب لنادي الأرسنال الانجليزي!
    الحدق يفهم:
    قيراط حظ ولا فدان شطارة
    بأمانة
    جمال المكاوي
    gamekawy@hotmail.com
    ثقتي كبيرة في الجهاز الفني للأهلي بقيادة جوزيه وحسام البدري.. لاعداد لاعبيهم بالطريقة المناسبة والواقعية.. فنيا وبدنياً وأيضاً نفسياً ومعنوياً.. لمباراة العودة مع انيمبا يوم الأحد القادم.. وايضا ثقتي كبيرة في لاعبي الأهلي وشعورهم بالمسئولية.. والانتماء والاخلاص الذي يتمتعون به.. والعزيمة التي يؤدون بها.. لكنني أري أهمية دور الجماهير في المباراة.
    إن المهمة ليست سهلة كما يتصور البعض.. وعلي عكس ما أكد أيضا البعض من أن الأهلي قد ضمن التأهل لنهائي البطولة بعد نجاحه في العودة من مباراة الذهاب دون هزيمة.
    المهمة صعبة لأن المباراة السابقة انتهت بالتعادل بدون أهداف.. مما يعني أن هناك احتمالات كثيرة في صالح الفريق النيجيري.. ويجب أن تكون الجماهير علي مستوي المسئولية والذكاء في التشجيع الذي يلهب حماس لاعبيها.. ويدفعهم للاداء القوي الجاد والمخلص دون أن يتسبب في أي ضغط عصبي عليهم أو يخرجهم عن تركيزهم.
    الأهلي يلعب باسم الكرة المصرية وممثلاً لكل الأندية.. وواجب علينا جميعاً دعمه في هذه المهمة حتي يحقق الهدف باستعادة الكأس الأفريقية.
    * أعجبتني واقعية الجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة حسن شحاتة وشوقي غريب في الاستعداد الجاد لمباراة جيبوتي برغم الفارق الكبير والمهول بين الفريقين.. لكنني أعتب علي الجهاز المبالغة في الاستعداد ودعوة كل المحترفين.. بطريقة تكلفنا أموالاً كبيرة جدأ بالعملة الصعبة في الظروف الاقتصادية الحالية الصعبة!!
    عموماً كلنا خلف المنتخب في الدور الثاني الصعب الذي ستكون فيه المواجهات مع القوي الأفريقية الكبيرة.. ونتمني أن نحقق حلم التأهل للمونديال ويومها يكون الجهاز الفني وخاصة حسن شحاتة قد حقق أكبر انجاز تاريخي لم يسبقه اليه مدرب مصري آخر.
    * منتخب الشباب حقق المعجزة.. واجتاز عنق الزجاجة وتأهل لنهائي بطولة أفريقيا.. واكد رجولة هؤلاء الشباب وأنهم أن يحققوا الحلم الجميل في مونديال الشباب.
    أعلنتها مبكراً في هذا المكان أن سمير زاهر هو الأنسب والأصلح للاستمرار في قيادة اتحاد الكرة في المرحلة القادمة.. لكنني كنت أتمني أن يكون هناك منافس له.. ومجموعة منافسين لأفراد جبهته في الانتخابات.. علي الأقل لتأكيد أن الأندية واعية علي مصالحها.. وان هناك منافسة يقظة حتي نضمن استمرار يقظة وجدية مجلس زاهر ونحميه من النوم في العسل!!
    ومازلت عند رآيي بضرورة دعم زاهر لمجلسه بعنصر أو اثنين من الكوادر المستقلة التي تتمتع بالعلم والاحترام والشفافية لاعادة التوازن لمجلسه بعد أن فقد بعض رجاله بالفضائيات والبيزنس قدراً من السمعة والشفافية.
    صباح الرياضة
    شيزوفيرينيا فضائية!!
    ماجد نوار
    magednawar@yahoo.com
    النيل من الرموز الناجحة أصبح هواية لبعض رواد الفضائيات.. والانفلات الفضائي اذا جاز لي التعبير تحول لسمة من سمات الانتقام أو تصفية الحسابات في
    بعض محطات "الكارو" عفوا الفضائيات يتم تغيير الواقع ومحاولة تشوية الصورة الجميلة أو الانجاز من قبل هؤلاء المرضي الذين تسلقوا بكل الوسائل المنحطة من أجل أن يكونوا نجوم الفضائيات الرياضية.
    من يصدق انه في الوقت الذي يحصل عليه مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي علي وسام الاستحقاق من البرتغال لأنه رفع اسم بلاده عالياً للنتائج التي حققها الأهلي يخرج علينا من يهاجم رئيس النادي حسن حمدي ويصفه بالفشل وعدم قدرته علي قيادة النادي ويطالبه بالرحيل أولا يعلم هذا المريض نفسيا ان الوسام الذي حصل عليه جوزيه هو من حق الأهلي ومجلس ادارته لأن سياسة المجلس بقيادة حمدي ونجوم الفريق الذين تعاقد معهم النادي هم الذين حققوا الانجازات تحت قيادة المدير الفني البرتغالي بل ان هذا المهووس غير الصادق بالمرة نسي نفسه وفتح النار علي الأهلي واتحاد الكرة وحسن شحاته وسمير زاهر وكأنه تحول لنيرون ويريد ان يحرق روما ومعها كل الشخصيات التي كشفته وكشفت مطامعه وأساليبه الرخيصة ففي الوقت الذي استطاع الاتحاد قيادة السفينة الكروية لسلسلة من النجاحات واجتازت عصر الاخفاقات وأصبح لمنتخبنا موقعه علي الخريطة الكروية تنهال الانتقادات من وحيد عصره وفريد زمانه ظنا منه أن اسلوب الردح والانتقاد والهجوم هو أفضل وسيلة للشهرة وهو لا يعلم أنه أصبح مادة سخرية واستهزاء ولم يعد أحد يصدقه فكل يعلنه يتم تكذيبه وللأسف الشديد يبدو أن هذا المريض أصبح له اتباع في الفضائيات الاخري فهم من يقدمون البرامج ويقعون في نفس السقطة مع أنهم نجوم كبار لهم تاريخهم والمفروض أن يسعوا لتحقيق المصلحة العامة ويبتعدوا عن المصالح والمنافع الخاصة وعلي سبيل المثال وليس الحصر كيف يخرج علينا هذا النجم في برنامجه ليشيد بانجازات الاتحاد التي تحققت ويؤكد انها أفضل انجازات في تاريخ الكرة المصرية ثم يعود في حلقة اخري ينتقد ويقلل ويهاجم ويتكلم عن حدوث صفقات وكأن هناك فيروس الشيزوفرينيا الذي يصيب الفضائيات الكروية ويسبب لها هذا الانفلات!!

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 3:59 pm